متجـ,ـوزة من خمس سنين  

#مشـ,ـكلة عـ,ـضوة

انا متجـ,ـوزة من خمس سنين وعندى بنوته دلوقتى سنتين من اول ما اتجوزت وانا عندى مشكله مع اهله انهم مسيطرين اوى عليه يعني هو ابن امه اوى وابوة اغلب مشاكلنا بسبب كلام امه يعني ف اول الجواز مكملتش شهر وهى مسكانى شوفي نفسك محملتيش لى وروحى اكشفي فى ناس متجوزين معاكم وبعدكم وحملو وهاكذا اسلوب الحوار ديما المهم كنت غضبت وقعدت كام شهر عند بابا وصل من هنا كلام ومن هناك والدنيا باظت لما رجعت بس وقتها حلفت مش هسيب بيتى واحل مشاكلى معاه وبعد ما رجعت ربنا كرمنا ببنتنا … الوضع يعني نوعا ما اتحل لانى كنت بقيت اسمع واطنش ولو الوضع ساء حبه برد بس بادب الى هو برد عليها بس ف نفس الوقت بنضحك ع بعض من فترة بدات تلقح بكلام وحش بقا ان خرجت تقولى كنتى فين وغبتى لى ومع مين وكدا وف يوم بعتتنى مشوار ولما اتاخرت جات ورايا بس مشافتنيش ف اتخانقت معاها هى تقولى لا مكنتيش هناك وانا اقولها لا كنت ومش كل مرة تكذبينى وكدا ف زعلت وقلت لجوزى يقعدنى لوحدى ف كان ردة انو لا ياكدا يااروح لاهلى ف عرف ابوة وابوة كمان رافض يقعدنى لوحدى بس سمعت امه تقولة انا مش عايزاها رغم انها تعبت وانا مقصرتش معاها وشلت البيت بدالها ومطلبتش طلب الا وقلت حاضر وشلت جزمتها ع دماغى علشان جوزى وربنا ف المقام الاول بس لما سمعت مش عايزاها دى زعلت ف قلتله ياالوحدى يااااهروح لاهلى بجد قالى امشي جيت امشي نزل ضر.ب فيا واها.نات بااالفا.ظ خا رجه وكانو عايزين يخدو منى بنتى غصب لحد ما صوت خافو من الفضا.يح ف سابوهالى وبقالى اسبوعين عند اهلى بس ابوها كل يوم يقولنا كلام يشيلنى من جوزى اكتر وبيشحن جوزى طبعا من اهلى انا فكرت اكلمه ييجة نحلها لوحدنا بعيد عن ابوة ونطلق بشكل ودى بس ف نفس الوقت حـ,ـساها كبيرة ع كرامتى اكلمه بعد الى هو قالهولى وعمله فيا

–

محامي تعويضات

إن المتابع لوجهة نظر مؤدى هذا الإجراء يدرك أن القضية على قدر كبير من الأهمية، فهم يرون أن استقلال المحامين يتعرض للخطر إذا كان رائد هؤلاء المحامين في الترافع عن القضايا أمام المحاكم هو الدافع الاقتصادي وليس دافع إحقاق الحقوق، وبناء على ذلك بررت محكمة العدل في ولاية سكسونيا قرارها في هذه القضية، كما أن المحكمة الاتحادية العليا ترى معنى أعمق لقرار الحظر: إذ إن من الضروري أن يتحاشى المحامي الخضوع للجشع الشخصي النابع من ضعف إنساني.

قد يبدو ذلك نمطاً من المبادئ التي أكل الدهر عليها وشرب والتي ليست لها علاقة بالواقع الحقيقي. ولكن للاعتراضات أيضا وجاهتها ووزنها بما لا يمكن تجاهلها. فالمحامون يعملون في مجال حساس، حيث يكبر خطر حدوث تضارب في المصالح. ولكن هل يمكن، حقاً أن يتعرض استقلال المحامين للخطر نتيجة لاعتبارات اقتصادية؟! إن المحامي الذي يلزم نفسه لا بالدفاع عن مصالح موكله فقط، وإنما بالاندماج شخصياً أيضا في موضوع قضيته، لن يكون قادراً على إعطاء المشورة القانونية السديدة بموضوعية تامة، لأنه في هذه الحالة يتصرف بتأثيرات خارجية ولا يعود يتصرف باستقلالية.