
طلال دقاق الذي قتـ.ـل مئات من المعتـ.ـقلين بإطعامهم أحياء لأُسوده يتم الإعداد لشـ.ـنقه في وسط ساحة حماة{وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}سوريا.. حقيقة اعتـ.ـقال الدقاق الذي أطعم أسوده “لحم المعـ.ـتقلين”تداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لما قيل إنها لحظة اعتقال طلال الدقاق، قائد قوات الدفـ.ـاع الوطني في محافظة حماة السورية.وبحسب النشطاء، فقد “تم القبض على طلال الدقاق الذي كان قائد ميليشيات الدفـ.ـاع الوطني في مدينة حماة، بغرض إعـ.ـدامه، لارتـ.ـكابه الكثير من الفضـ.ـائع خلال مرحلة الحـ.ـرب السورية”.
لكن مصادر في حماة أكدت لـ”سكاي نيوز عربية”، أن الشخص الذي ألقي القبـ.ـض عليه ليس طلال الدقاق.وأفادت المصادر أن هذا الشخص أطلق سراحه من قبل عناصر في المعارضة المـ.ـسلحة، بعد التأكد من هويته.وبعد انتشار المقطع، خرج الدقاق في فيديو آخر ليؤكد أنه لا يزال طليقا ولم يعتـ.ـقل.وكتبت حسابات نشرت الفيديو الأول، أن الدقاق اشتهر خلال فترة الحـ.ـرب بامتلاكه عدة أسود، كان يطعمها من “لحم المعتـ.ـقلين”.
كما تناول موقع “سكاي نيوز عربية في عام 2018، فيديو للدقاق وهو يلقي حصانا على قيد الحياة إلى مجموعة أسود لافتـ.ـراسه.وخلال الأيام الماضية، ظهرت الكثير من القصص المـ.ـرعبة لتعـ.ـذيب المعتـ.ـقلين في سوريا بأساليب لا تخطر على البال، سواء بالجـ.ـلد والاغتـ.ـصاب والإجبار على تقليد الحيـ.ـوانات.ويتخـ.ـوف مراقبون ومحللون من أن يتجه المشهد السوري نحو الاقتـ.ـتال الداخلي وتصفية الحسابات، وسط قلق متصاعد على مستقبل البلاد التي مزقتها سنوات من الحـ.ـرب.
أطعم أسوده من “لحم المعتـ.ـقلين”.. ما حقيقة القـ.ـبض على طلال الدقاق؟تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر اقتياد أحد الأشخاص إلى ساحة العاصي في محافظة حماة السورية لإعادمه.وبيّن النشطاء أن الشخص، الذي جرى إعـ.ـدامه بعد إلقاء القبض عليه، هو طلال الدقاق، الذي كان قائدًا لقوات الدفـ.ـاع الوطني في مدينة حماة.وأشاروا إلى أن الدقاق، اشتهر خلال فترة الحـ.ـرب الأهلية بإطعام أسـ.ـوده من لحم المعتـ.ـقلين.
لكن المدعو الدقاق، خرج في مقطع فيديو نفى فيه كل ما جرى تداوله عنه، إذ ظهر وهو يسأل أحد الأشخاص عن تاريخ اليوم والوقت، ليؤكد الدقاق أن اليوم هو الثلاثاء الموافق الـ10 من شهر كانون الأول/ديسمبر.وأبدى استغاربه من ما اعتبره “انتحـ.ـال صفه بالمـ.ـوت”، موجهًا كلمة للجميع، قال فيها: “ما في داعي أحكي عن الناس يلي كانت عم تسـ.ـيء وتغـ.ـلط، لأنه هي موجودة الآن بين الناس”.واعتبر المدعو الدقاق أن كلامه “ليس ضعفًا”، وأنما كان يلتزم الصمت تجاه هؤلاء الناس من باب الستر يلي أمرني فيه رب العالمين”، على حد تعبيره