منوعات

الصوره لعامل كان يعمل في مصنع لتجميد

 

الصورة لعامل كان يعمل في مصنع لتجميد وحفظ اﻷسماك وذات يوم قبل نهاية الدوام دخل إلى ثلاجة حفظ اﻷسماك لينجز أخر أعماله..

وبينما كان ينجز عمله، حدث أن أغلق باب الثلاجة وهو داخلها…!!
حاول الرجل فتح الباب ولم يستطع فأخذ ېصرخ وينادي بأعلى صوته طالبا المساعدة من العمال اﻷخرين، ولكن الدوام كان قد انتهى ولم يبقى أحد في المصنع…!!

وبعد مرور قرابة (5) ساعات ، كان الرجل قد أوشك على المۏت وإذ بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة، وينقذه…!!

وعندما قام مدير المصنع بسؤال الحارس، كيف عرف أن ذلك العامل كان موجود داخل المصنع ولم يخرج مع باقي العمال…؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

قال الحارس: أنا أعمل بهذا المصنع منذ ثلاثين عاما يدخل ويخرج من المصنع مئات الموظفين والعمال يوميا، دون أن يلقي أحدهم علي التحية أو يسألني عن حالي إلا ذلك العامل…! وعند نهاية هذا اليوم لم أسمعها منه فافتقدته عند خروج العمال، فعلمت أنه لا زال في المصنع لذلك بحثت عنه حتى وجدته…!!

فرب كلمة طيبة لا تلق لها بالا أيقظت أملا في نفس غيرك وأنت لا تعلم…!!

إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
124

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل