منوعات

مأساة تهز طما و سوهاج

القصة الاولى

مأ.ساة تهز طما و سوهاج
ست عجوز ركبت عربية من عربيات الأجرة اللى بتسافر من اسيوط لسوهاج
وبعد مسافة سألت السواق
وصلنا طما يا ابنى؟
قالها لسه يا ماما
وكل شوية تسأله
وصلنا طما يا ابنى؟
المهم السواق أخر ما زهق قالها
أول ما نوصل طما هقولك يا ماما
فالست العجوزة نامت والسواق وصل سوهاج ونسى يقولها

 

 

 

فصحيت الست العجوز وسألته
وصلنا طما يا أسطى؟
قالها يااااه إحنا فى سوهاج يا امى وأنا نسيت اقولك
زعلت الست قوى وقالتله ليه كده يا ابنى هو أنا مش كل شويه أسألك وأأكد عليك
المهم ده كان بحضور الركاب اللى زعلوا وزعقوله عشان يرجعها لطما
المهم وصل الركاب لسوهاج واضطر السواق يرجع بيها لوحدها لطما
لما وصل قالها ادينا وصلنا طما اتفضلي انزلى
قالتله أنزل ليه؟

 

 

 

 

قالها ينهار اسود انتى مش عايزه تنزلى فى طما
قالتله لا خالص
دى بنتى قالتلى يا ماما أول ما توصلى طما خدى حباية الضغط وحباية السكر بس أنا أصلا نزلة سوهاج
بيقولك السواق جاتله ذبحه صدرية ونايم الآن فى مستشفى طما المركزي
😂😂😂😂

 

 

القصة الثانية

جلس رجل ﻋﻠﻰ شاطئ ﺍﻟﺒﺤﺮ ليلآ قبل ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻮﺟﺪ

كيساً ﻣﻠﺊ ﺑﺎﻟﺤﺠﺎﺭﻩ .. ﻓﻤﺪ ﻳﺪﻩ ﻭﺍﺧﺬ

حجرا ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻴﺲ ﻭﺍﻟﻘﺎه في اﻟﺒﺤﺮ فأعجبه ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺤﺠﺎﺭة ﻭهي

ﺗﻘﺬﻑ في ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻓﻌﺎﺩ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻯ

ظل يقذف الحجارة في ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻷﻥ

ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺤﺠﺎﺭﻩ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﻘﻂ في ﺍﻟﻤﺎﺀ

ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻌﺪ ﻫﺬﺍ ﺍلرجل ﻭﻛﺎن ﻧﻮﺭ

ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻭﺑﺪﺍﺀ ﻳﺘﻀﺢ ﺍﻟﻜﻴﺲ

ﺍﻟﺬي ﺑﺠﻮﺍﺭه

ﺣﺘﻰ ﻣﺎ ﺑﻘﻰ في ﺍﻟﻜﻴﺲ ﺍﻻ حجرا ﻭﺍﺣﺪا

ﻭﻗﺪ ﺍﺷﺮﻗﺖ ﺍﻟﺸﻤﺲ ..

ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺼﻴﺎﺩ ﺍﻟﻰ ﻫﺬا الحجر

ﻓﻮﺟﺪه “ﺟﻮﻫﺮﻩ” ﻭﺍﻛﺘﺸﻒ ان ﻛﻞ ﻣﺎ ﺍﻟﻘﺎﻩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻛﺎﻧﺖ “ﺟﻮﺍﻫﺮ”

ﻭﻟﻴﺲ ﺣﺠﺎﺭﻩ ..ﻭﻇﻞ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻨﺒﺮﻩ ﻧﺪﻡ :

ﻳﺎﻟﻐﺒﺎئي ﻛﻨﺖ ﺍﻗﺬﻑ ﺍﻟﺠﻮﺍﻫﺮ ﻋﻠﻰ

ﺍﻧﻬﺎ ﺣﺠﺎﺭة ﻷﺳﺘﻤﺘﻊ ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﻓﻘﻂ !!

ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺍﻋﻠﻢ ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ

ﻣﺎ ﻓﺮﻃﺖ ﻓﻴﻬﺎ هكذا ..

#الحكمة

……للاسف الشديد كلنا هذا الرجل

– ( كيس ﺍﻟﺠﻮﺍﻫﺮ) ﻫﻮ العمر الذي نلقي به ساعه وراء ساعه دون فائده ..

— (ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ) هو متاع الدنيا الزائل وشهواتها ..

— ( ظلام الليل ) هو الغفله

— (ظهور الفجر ) ظهور الحقيقه وذلك عند الموت حيث لارجعه .”💜🙂

 

#مشاعـر_مجنون

 

القصة الثالثة

لا تدعوا على أولادكم. 👇🥺

قضى عمره داعيا إلى الله  وهو مصاب بشلل رباعي لا يتحرك منه إلا رأسه ..

يقول الداعية عبد الله با نعمة :

.. شم والدي رائحة دخان تصدر من ملابسي .. وكنت وقتها أدخن بالسر  وعمري لا يتجاوز 17 سنة .. فانكرت  أنني أدخن … فقال والدي : (الله يكسر رقبتك إذا كنت تدخن) ..

.. وفي ذات يوم الدعوة .. ذهبت مع إخوتي وأقاربي إلى المسبح .. وهناك قفزت قفزة خاطئة .. فارتطم رأسي بالأرض .. وكسر عامودي الفقري جهة الرقبة .. وبقيت مشلولا  مدى حياتي .. وكأن دعوة والدي قد أصابت ساعة إجابة ..

..

…..حفظ القرآن وهو في بداية شبابه  .. وقضى عمره في خدمة دين الله (على مدار 31 سنة) .. وكان يتنقل على كرسي متحرك وهو في وضع التمدد ..للدعوة إلى الله ….. وكتب الله توبة الآلاف من الشباب على يديه ..

رحم الله الداعية المجاهد عبد الله بانعمة .. وألحقنا به في الصالحين ..

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
2

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل