منوعات

الاعلامي ممدوح موسي

بعد غياب طويل عن الشاشة..ممدوح موسي يعود في شهر رمضان ببرنامج حصري

يطل الإعلامي ممدوح موسى بعد غياب عبر شاشات التليفزيون المصري، ببرنامج “مع ممدوح موسى” الذي يعرض خلال شهر رمضان المقبل.

وانتهى ممدوح موسى من مونتاج وتسجيل عدد من اللقاءات الخاصة والحصرية، مع نخبة من نجوم الفن، كما يستعين بأرشيف كبير من لقاءاته الخاصة مع كبار النجوم من مصر والوطن العربي.

وكشف ممدوح موسى، إن أبرز المفاجآت التي يحتويها البرنامج، عدة خلقات خاصة عن الهضبة عمرو دياب بعنوان 40 سنة على القمة، ويكشف خلالها الكثير من الأسرار والكواليس التي تذاع لأول مره عن الهضبة عمرو دياب، ويستضيف فيها نخبة من صناع الأغنية الذين تعاونوا مع عمرو دياب.

أضاف ممدوح موسى، إن البرنامج يحتوي على عدد كبير من النجوم، منهم محمد حماقي، لطيفة، رامي صبري، لوسي، مصطفى قمر، شيرين عبد الوهاب، إليسا، الشاب خالد، أحمد السقا، منة زكي وأحمد حلمي، نانسي عجرم، نوال الزغبي، جنات، صابر الرباعي، لبلبة، وآخرين.

وأكد ممدوح موسى، إن الحلقات تحتوي على الكثير من المفاجآت، مبديا سعادته بالتعاون مع التليفزيون المصري، ومشيرا إن الكاتب الصحفي أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، يبذل مجهود كبير من أجل استعادة نجاحات ماسبيرو.

محامي التعويضات

هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟

كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك

أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.

وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل