بنات انا ف كارثه
انا عايزة اطلق
جوزى منتهى الكرم وعمرة ما بخل عليا ولا ع عيالى بحاجه لو قولاله هات ايه واخر فلوس معاه بيجيب بيحبنى وبحبه بيستحملنى ف حجات كتير دا غير اهله مطلبش حاجه الا لما يجبوها حتى لو مطلبتش كمان حماتى ست بلسم والله بحى عليا العيد تاخدنى وتجبلى فستان وعبايه للبيت اعيد بيهم غير العدبه اللى حمايا بيدهالى جوزى متعلم مبيحملنيش فوق طاقتى وبيتى كبير وواسع مشاء الله حتى دهبى بتاع جوازى خدة منى بعد فترة من الجواز ورجعهولى زايد جرمات عن ما كان ف الشكل وسيم وحلو وطيب وع نياته هتقولى اما انت ست جاحدة صحيح كل دا وعوزة تتطلقى اها مشكلتى معاه انى كنت بحبه الجواز ووخداه عشان قالى انو حافظ القران الكريم وفعلا هو حافظه بس صلاة مبيصليش نهائى بالعافيه بيصلى حمايا يتصل كل اذان صلى يا ابنى صلى يا حبيبي مفيش يقوله حاضر ومفيش صلاة تعبت من اول جوازى وهو كدا وكل مرة حمايا يقولى صلى ولا لا بكذب وبقوله اها لانه بيتخانق معايا لو قلت الصراحه لابوة حتى كمان ف اول جوازنا كان يبقا ع جنابه وميطىهرش واما اشتكيت لاهله ابوة كان هيروح فيها لانه امام جامع وشيخ وازى ابنه يبقا مش عارف مبادئ دينه زهقت بجد والله انتو عارفين لو كان بيبص ع حريم ولا بيخونى حتى كنت استحملت ومشيت امورى لكن ليه ربنا يرزقنى بواحد ف كل الصفات دى وبعيد عن ربنا بالمنظر دا انا مش هقول انى مقطعه السجادة صلاة بس انا كان نفسي ياخد بايدى ونزود ايمانا سوا اسواء كوابيس حياتى ان ولادى يطلعوا زى ابوهم الصلاة تقيله ع قلبهم كدا انا بجد لو قلت لابوه المرة دى هيطلعه من الشقه ويكرشه غير هو ممكن يرمى اليمين عليا فيها ويعمل مشكله بحجه ان بطلع اسرار البيت انصحونى احببه ازاى ف الصلاه ولا اقول لاهلى واطلق احسن بعيلين ؟
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك
أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر
