
مرات أخويا بتلبس نضارة عادية مش من اللي بتخلي العين شكلها كبير أو اللي بتخلي شكلها رو،بوت كده المرة اللي فاتت قبل رمضان كانت عندنا في البيت معرفش حطت نضارتها عشان تصلي ولا ايه وبعدين بنت عمتي اخدتها تر،خم عليها فلما خلصت صلاة وراحت تدور عليها قالتلنا بجد انا مش شا،يفة احنا افتكرناها بتهزر وبعدها راحت لعمتي وقالتلها يا خالتو ياسمين وهى وقتها كانت باصه علي ماما
😂وعمتي اصلا كانت قاعده الناحيه التانيه اتاكدنا أن هي فعلا مبتىىشوفش من غير النضارة فقعدنا نضحك وهي فضىلت زعىلا،نة وفضلت بتدور عليها وفضلنا نلعب معاها عادي احنا وماما وعماتي وبنات عماتي وقعدنا نقولها طيب قولي شايفة مين ودي شيفاها قد ايه انا بقى كنت بضحك ومكنتش عارفة النضارة مع مين
بعدها بنت عمتي اللي اخدتها رجعتها بس كانت شالت الإزاز وادتهالها كده من غيره فلما لبستها لقت الدنيا زي ما هي راحت عيىىطت بنت عمتي دي د؛مىىىها تقىيل شوية والباقيين كانوا بيضحكوا فقالتلها انا مش لابسه الحجاب قالتلها متخافيش مفيش حد غريب وقالتلها لا رجعيهالي فبنت عمتي قالتلها البسيه الاول وبعدها هدهالك وهي فضلت تعيط لحد ما قولنلها خلاص رجعيهملها
اخويا شافنا راح لبنت عمتي قالها رجعي الإزاز وبطلي تىىريقة على اللي مالهاش ذ,نب هو اصلا عمره ما شىىىتم حد بس قالها اللي ميعرفكيش يقول عليكي شيىىىخه و قالها راسك انتي مغطياها والداخل انتِ عارفاه قدام كل الناس وبعدها خدها ومشي ومن ساعتها مبيجيش عندنا ولا بيكلمنا خالص بيتكلم بس مع بابا وماما ومراته لا بتجي ولا بتكلم حد وهو حتى لو بيبعتلنا فلو،س بيبعتها مع بابا بس مفيش اي كلام بينا
دلوقتي عايزة اعرف هو عنده حق في اللي عمله ولا انا المفروض اروح اعتىذر لها
الدولار يعاود الارتفاع أمام الجنيه المصري ويصل لهذا المستوى!
تدفقات الأموال الساخنة لم تستطع إيقاف زحف الدولار
ارتفع سعر صرف الدولار في تعاملات البنوك المصرية اليوم الأربعاء 18 قرشًا ليسجل 50.60 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع بحسب البيانات التي جمعتها “العربية Business” من عدد من البنوك.
ارتداد الدولار أمام الجنيه المصري بعد أيام من انخفاض العملة الأميركية، يأتي على عكس التدفقات الدولارية القادمة من المستثمرين الأجانب الأيام الأخيرة في سوق الدين.
وبحسب بيانات البورصة المصرية، والتي اطلعت عليها “العربية Business” فقد ارتفعت تدفقات المستثمرين الأجانب في أذون الخزانة المصرية إلى نحو 1.2 مليار دولار خلال يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين فقط، في أول رد فعل على التراجع الكبير لمعدلات التضخم المصرية.
وفيما يترقب العالم اجتماع الفيدرالي الأميركي المرتقب اليوم، سيكون البنك المركزي المصري على موعد مع خفض أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ عامين.