منوعات

قريه كلما ولد طفل فيها اخـ,ـتفي  

 

القرية وجئت بهدف المعرفة .

لمعت أعين الشيوخ ورد كبيرهم إنك تبحث عن المستحيل وعن شيء لا يخصك ولن تصل لشيء وأمامك ثلاثة أيام حتى تخرج من قريتنا ابحث فيهم كما تشاء ولك منزل نكرمك فيه ضيفا .

وبعد الثلاثة أيام لست مرغوبا هنا وستكون عدو من يراك . لأنك لا تشبهنا.

ووضع حول عنقه قلادة خضراء الشكل وكأنها من الزجاج أو البلور وقال هذه القلادة ضمان لك بألا يمسك أحد على الأقل منا ويجب عدم خلعها نهائيا وسكت .

تعجب الدكتور علي من كلام الشيخ وأثرت فيه جملة على الأقل منا وكأن الشيخ يعرف شيئا يخفيه . وحاول تنبيهه له ولكن الشيخ أشار لرجل طويل القامة قوي البنيان بأن يرشدني إلى منزل الضيافة .

ظل يمشي حتى وصل لمنزل من الطين ولكنه جيد للبقاء به وضع أغراضه وبدأ يخطط ماذا سيفعل وكيفية استغلال المدة التي منحه إياها الشيخ .

تذكر البئر الموجودة وانطلق يبحث عن الآبار الموجودة وكلما سأل أحد لم يجبه وينظر إليه ويمر بجانبه مرور الكرام

ولكنه في نهاية المطاف وجد ..

ولكنه في نهاية المطاف وجد بئر أسفل شجرة ويبدو فارغا فقڈف فيه حجرا ولكن الحجر لم يطير ولم يصدر صوت منه

فاعتقد أنه ليس هو وبدأ يمشي وكلما مر على بئر قڈف فيه حجرا حتى وإن كان به ماء ولكنه لم يستسلم ودخل المنزل وكان الليل قد حل

وبدأ يدون ما وصل إليه وبينما هو يمشي ذاهبا للحمام في المنزل وجد حصيرا مفروشا على ألواح خشبيه فأحضر اللمبة الجاز التي تضيء المكان واقترب وأخذ يزيل الحصير وكذلك الالواح

فوجد بئرا فارغة فقال في نفسه ربما هذه البئر تخفي شيئا

فحمل اللمبة وأنار بداخلها فوجد سلالم تنزل للأسفل فلم ينتظر الليل وقام بالنزول ومعه كشاف يضعه للطوارئ ولكنه نسي القلادة . وأخذ يهبط لأسفل وعندما وصل لقاع البئر

وجد ممرا طويلا ولكن النقوش عليه غريبة وظل يسير حتى سمع أصوات .

وجد ممرا طويلا ولكن النقوش عليه غريبة وظل يسير حتى سمع أصوات مختلطة تأتي من بعيد وظل يقترب ولكن الغريب لم ير نور ولكن الأصوات تقترب وفجأة انزلقت قدمه ووقعت اللمبة وانطفأت وأخذ ينزلق للأسفل ووقع على شيء ليس أرضا أو حجرا بل وكأنه

مطاطا وأخذ يتحسس الكشاف ليرى أين هو ولكنه فوجئ بما لم يتوقعه

فوجئ الدكتور على بشوارع وتفاريع لمداخل متعددة أسفل الأرض وكأنها منحوتة في الصخور أو مبنية بتقنية غريبة وعجيبة . فسلك أحدها وانطلق يرسم الممر وتعريجاته التي يمر بها . وفجاة وجد نفسه في ساخة كبيرة وبها أنوار تنبعث من صخور مضيئة وعلى الجدران رسومات غريبة وكأنها مصرية قديمة .

وفجأة لمح كبير الشيوخ الذي حدثة من قبل ووجده جالسا على مقعد ويسند ظهره إلى الحائط . فذهب إليه أن يأتي وبالفعل جاءه

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
6

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل