
انا خاطب من سنتين وخطيبتي انسانه رقيقه اوووي وبحبها والله وكنت مفروض هكتب الكتاب والفرح بعد العيد وكنت حاجز القاعه وخطيبتي كويسه معايا وبنحب بعض حصلت معايا مشكلة انا وخطيبتي من كام يوم ومصممه اننا نفركش بسبب اني كنت بكلم بنت معايا في الشغل وكنت بقولها كلام حب وكدا وكنت بكلمها يوميا وكدا بس مكنتش معرفها اني خاطب ولما هي عرفت اني خاطب وخلاص هتجوز قعدت تدعبس وتسال الناس في الشغل لغايه ما وصلت لخطيبتي وراحت بعتت
الاسكرينات والشاتات الي مبينا لخطيبتي وخطيبتي لما شافت الاسكرينات اتصدمت و تعبت جامد لانها كانت بتعيط طول اليوم والمشكلة انها حساسه اوي وانا عمال اتحايل عليها تسامحني واقولها غلطه ومش هتتكرر تاني وهي مش راضيه و هي تعبت جامد الفترة دي ومبقيتش بتاكل وعماله تركب محاليل انا مش فارق معايا انها تعبانه او لا انا كل اللي فارق معايا
هي المصاريف الي دفعتها وفلوس القاعه هتروح عليا والجوازة من اولها لاخرها كلفتتي كتير وانتم عارفين الجواز الوقت ده مكلف ازاي واكيد لو الموضوع فركش حخسر كتير اعمل ايه عشان اخليها تسامحني وتمشي الجوازة
وفي ناس صحابي قالولي لو فكرشت روح اخطب واتجوز زميلتك بالحاجات اللي اشتريتها بقاعه الفرح باسبوع العسل وهو اقل الخساير قولولي بجد اعمل ايه
صـ,,ـايا النبي ( 1 ) ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ، ولا تضـ,,ـع يدك على خد ولا تشـ,,ـبك أصابعك ، ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ، الوصـ,,ـايا ( 3 ) عليك بقراءه سوره يس ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع ولاعطشان إلا روي ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله ولا عـ,,ـازب إلا تزوج دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي. اللهمَّ
مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك. اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك
الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإك رامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ