
طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية تصـ,ـطدم بطائرة أمريكية بمطار سياتل
أفادت تقارير إعلامية، الأربعاء، باصـ,ـطدام طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية بطائرة أمريكية بمطار سياتل بالولايات المتحدة، وفق ما أوردته “القاهرة الإخبارية”.
اصطدام طائرة ركاب يابانية بأخرى أمريكية في مطار سي
اصطدمت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية بطائرة أمريكية تابعة لشركة دلتا في مطار سياتل الأمريكي.
وكانت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية تسير عبر مدرج المطار في مطار سياتل تاكوما صباح الأربعاء، ما أدى لاصطدامها بطائرة متوقفة تابعة لشركة دلتا إيرلاينز، ووفقا لوسائل إعلام أمريكية فإن الطائرات تضررت لكن لم يصب أحد بأذى من الركاب..
وقع الحادث في الساعة 10:17 صباحًا، حسبما أعلن مطار سياتل الأمريكي على موقع إكس، حيث اصطـ,ـدم جناح الطـ,ـائرة اليابانية بذيل طائرة دلتا المتوقفة أثناء مرورها.
وأظهرت صور من مدرج المطار نشرها مسافرون على وسائل التواصل الاجتماعي جناح الخطوط الجوية اليابانية في منتـ,ـصف الطريق عبر ذيل طائرة دلتا.
وكتب أحد ركاب الطائرة الأمريكية على مواقع التواصل الاجتماعي: “كنا نجلس على مدرج المطار في سياتل وركـ,ـ
ضت إلينا طائرة أخرى، مقطعة بشكل عرضي إلى ذيلنا. مخيف جدا”.
ووفقا لوسائل الإعلام الأمريكية، تم إجلاء ركاب على متن رحلة من هيوستن إلى نيويورك يونايتد إيرلاينز بعد أن اشتعلت النيران في طائرة على المدرج.
وقال المطار، إن الحادث كان له “تأثير ضئيل” على عمليات المطار.
قبل أسبوع واحد فقط، قُتل 67 شخصًا عندما اصطدمت طائرة هليكوبتر تابعة للجيش الأمريكي بطائرة تابعة لشركة أمريكان إيرلاينز أثناء هبوطها في مطار ريغان الوطني.
وبعد يومين في فيلادلفيا، سقطت طائرة إسعاف تقل ستة أشخاص في شارع مزدحم وانفجرت – مما أسفر عن مقتل جميع ركاب الطائرة.
وقبل أسبوع، اصطدمت طائرة ركاب تحمل 60 مسافرا وأربعة من أفراد الطاقم، بمروحية تابعة للجيش الأمريكي أثناء هبوطها في مطار رونالد ريجان الوطني بالقرب من واشنطن، مما أدى إلى إطلاق عملية بحث وإنقاذ واسعة في نهر بوتوماك القريب.
وفي وقت لاحق، قال مسؤولون أمريكيون إنه تم العثور على رفات جميع الضحايا الـ 67 الذين قتلوا في حادث تصادم الطائرتين قرب مطار رونالد ريجان الوطني.
كانت السلطات الأمريكية قالت، الأحد الماضي، إنها عثرت على رفات 55 من أصل 67 شخصا لقوا حتفهم في أفدح كارثة جوية في الولايات المتحدة منذ عام 2001.
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.