ظهرت صورة الفنانة كاميليا خلف عفركوش ابن برتكوش (وهو العفريت الذي قام بدوره الممثل الراحل محمود فرج) وهو يعد مصطفى ، الموظف بشركة الملابس الغذائية (والذي قام بدوره الراحل إسماعيل ياسين) بأن يحقق له سبع أمنيات وذلك بعد أن خرج من الفانوس السحـ,,ــري الذي كان محبو،،سا به منذ مئات السنين بعد أن “دعكه” مصطفى …
أخرج فطين عبد الوهاب فيلم الفانوس السحري – والذي كتبه أبو السعود الإبياري – سنة ١٩٦٠
وفاتها تو,,فيت في ظروف غامضة في 31 أغسطس 1950 عندما سقطت أول طائرة مدنية مصرية وهي الطائرة «ستار أوف ماريلاند» (رحلة رقم 903) في الساعة الرابعة فجرًا بالقرب من محافظة البحيرة، والتي كانت متجهه إلى روما. وتبين أن الطائرة كانت تقل 48 راكبًا من بينهم «كامليا» التي عثر على جثتها نصف متفحمة في رمال الصحراء.
عشر سنوات كاملة تفصل ما بين وفاة كاميليا وبين ظهور فيلم “المصباح السحري”.. فلماذا ظهرت صورة كاميليا في هذا الفيلم يا ترى ؟؟
==
على الرغم من قصر حياة كاميليا إلا أنها قامت ببطولة ١٩ فيلما خلال ثلاث سنوات فقط ..
ومن الغريب أنها شكلت مع إسماعيل ياسين ثنائيا غير مشهور إذ شاركها في بطولة تسعة من أفلامها وهي:
الكل يغني ، خيال امرأة ، الروح والحـ,,ــسد ، ولدي ، نص الليل ، صاحبة الملاليم ، شارع البهلوان ، المليونير ، آخر كدبة
كما ظهرت كاميليا في مشهد صامت لم يظهر فيه اسماعيل ياسين في فيلمهما “منديل الحلو” ..
أي أنهما ظهرا سويا في عشرة أفلام من أصل عشرين فيلما شاركت فيها كاميليا بين عامي ١٩٤٧ و١٩٥٠
وفي الذكرى العاشرة لوفاتها ظهرت صورة كاميليا في فيلم الفانوس السحري خلف العفريت ولم تظهر مع إسماعيل ياسين ..
لقد كان إسماعيل ياسين يتحدث لصورة كاميليا طوال المشهد الذي تم تركيب صورة محمود فرج عليه بعد الانتهاء من تصويره .. وكأنه فيلمهما الحادي عشر …
دي صورة للفنانة شادية مع ممثل ياباني اسمه يوجيرو اشيهارا و ممثلة يابانية اسمها ايزومي اشيكاوا
الصورة من فيلم ممكن يكون ناس كتير متعرفوش اسمه ( علي ضفاف النيل ) الفيلم كان انتاج مشترك عام ١٩٦٣ بين مصر و شركة انتاج يابانية ….قامت ببطولة الفيلم النجمة شادية رغم أنه كان من المفروض أنه الفنانة ليلى فوزي هي اللي تكون البطلة ولكن في النهاية تم اختيار شادية واللي اخرج الفيلم المخرج اليابانى كو ناكاهيرا.
قامت شادية في الفيلم بدور مغنية شعبية بتقابل رجل أعمال ياباني متورط مع عصـ,,ـابة دولية وبيحاول إنقاذ نفسه وبمساعدة المغنية المصرية بينجح في النهاية في إثبات براء,,ته واستكمال رحلته إلى أوربا.
والفيلم كان إنتاج مشترك بين المنتج والمخرج الراحل حلمي رفلة وشركة نيكاتسو اليابانية، وكتب سيناريو الفيلم أيضاً السيناريست الياباني نوبوو يااوا وشارك في بطولة الفيلم من مصر كمال الشناوي وحسن يوسف ومحمود المليجي و شارك فيه من اليابان يوجيرو ايشيهارا وإيزومي اشيكاوا ويوجي أوواكا و الفيلم دارت أحداثه في دول كتير منها فرنسا ولبنان ومصر واليابان، ولكن معظم أحداثه تم تصويرها في شوارع القاهرة
