منوعات

زعلت على بنتي 

زعلت على بنتي

عاوزه احكى موقف حصل انهارده معايا فى الشارع وحطو نفسكو مكانى ك ام كنا ماشين بعربيتنا عادى وبنتى الرضيعه ام ٩شهور مطلعه رأسها من الشباك وانا موقفها بايدى فا معدين من عند محل الذهب اللى فى آخر الشارع  وكانت واقفه واحده ميتقلش عليها غير مخ .. تله وقليله الر،، بايه ولاسف هيا ام برضو واتمنى تكون موجوده فى الجروب يارب وتشوف البوست علشان فضلت حارقه دمى منها لله

معدين بتقول لبنتها حوالى سنتين وشويه حد شكله كبير وبيتكلم وشعرها طويل المهم يعنى مش صغيره فى السن كانت واقفه مع صاحبتها وبنتها بټعيط فا احنا هدينا علشان زحمه قدامنا فا بقينا جنبهم بتقول لبنتها بصى النونو قوليلها باى فا بصيت وسكت وبنتى الرضيعه اللى من غير سنان ومش فاهمه حاجه فى الدنيا ورضيعه بتبص وساكته واصلا مش شيفاهم وانا اللى ببص تقوم تقول ايه ،،،

خساره فيكى الباى انتى واهلك ده انتى بت لطخ 😔

المختله بتضحك وهيا أصلا. ام مش عيله صغيره واحده كده فى الثلاثين بټشتم طفله رضيعه علشان معملتش باى وهيا لاتعرف تعمل باى ولا فاهمه ولا شافتها المشكلة اني لما جيت ارد عليها جوزي زعقلي وقالي دي ناس مينفعش تنزلي نفسك لمستواهم انا اتغظت وشيدت مع جوزي هل انا كده غلطانه وخصوصه اني اول مره اشوف   قرف وانحدار أخلاق ووقاحه زى اللى بقينا فيها .. !! بټحرقو ډم الناس فى الشارع بمنتهى السهوله والانشكاح قله الادب بقت عادى كده ؟؟

محامي التعويضات

هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟

كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.

وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر فتأمل الآن أن تزيل هذا الحظر على هذا النوع من المكافآت بعد أن تقدمت بشكوى للمحكمة الدستورية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
30

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل