
قصة البنت التي تواعد الشاب وهي مېـ،ـتة
قصه البنت التي تواعد الشاب وهي..
لجزء الاول والاخير كامل بنت تواعد شاب وهي مېته قصه أبكت العالم كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها كانا يخرجان مع بعض ويقضيان معضم الوقت معا وبعد مدة من هذه العلاقة أحست الفتاة بالملل من هذا الشاب ففكرت بطريقة لتبعده عنها.. فأتته في يوم وقالت له إن أحد الشباب تقدم لخطبتي فوافق أبي عليه وانا أيضا وافقت قال الشاب مستحيل أن تكوني لغيري.. سأتي غدا لخطبتك من أبيك فقالت له لااااا لقد وافق ابي على الشاب وأتفقنا على يوم الخطبة.. فلذا يجب ان نفترق.. قال الشاب لاااا لن نفترق وأنتي يجب ان تخرجي معي عندما
احب ان تخرجي والا سأخرج صورك وأرسلها لأبيك فقالت له أرجوووووووك لا تفعل فأنت تعلم ماذا يكون لو نشرت صوري قال الشاب اذا تخرجي معي الآن فوافقت الشابة وخرجا
. وأثناء نزهتهما مرا على المقپرة في أحد أحياء الرياض فقالت الشابة
قف هنا.. فقال الشاب لماذا قالت أريد ان أدخل المقپرة لأقرأالفاتحة على مقپرة أمي.. قال الشاب لاااا لايسمح لكي بدخول المقبر لأنك فتاة.. قالت أرجوووووك لا تحرمني هذه الأمنية المسألة كلها عشر دقائق.. فقال اذا أنزل معكي قالت لا ليس هناك حاجة.. انتظرني في السيارة.. دخلت الفتاة المقپرة.. وانتظر الشاب في السيارة وقتا طويلا مرت 10
دقائق. عشرون دقيقة .نصف ساعة قلق الشاب عليها فنزل من سيارتة وجد حارس المقـ،ـپرة
الجزء التاني
على الباب فقال له الشاب أين الفتاة التي مرت أمامك قبل قليل قال البواب لم يمر أحد من أمامي ولن يدخل أحد من العصر.. قال الشاب فإذا لم تعرف فسأحضر لك الشرطة قال البواب أحضر من تريد فأنا لم أرى أحد ولا تحاول ان تتهمني بشىء لم أفعله فاتصل الشاب بالشرطة حضرت الشرطة للمقپرة وتم أنتقال الشاب والحارس البواب لضابط التحقيق فى مركز الشرطه سمع الضابط أقوال الشاب بعد ماكشف أوراقة واعترف بعلاقتة بالفتاة وسمع أيضا أقوال
البواب.. فااحتار الضابط من هذه القضية وقال لن يحل
هذا الخيط الا والد الفتاة.. طلب والد الفتاة لمركز الشرطه. الضابط هل انت فلان والد فلانة والد الفتاة نعم !!! ماذا حدث الضابط أين أبنتك والد الفتاة ټوفيت منذ عامين..لماذا الضابط ذا دلنا على قپرها لنرى القپر
ونرى ماهوا الموضوع بالضبط.. والد الفتاة ولكن
الضابط ليس هناك حل أخر حتى نرضى ضمائرنا..ويتم معرفة الحقيقة ذهب الجميع للمقپرة وأمر الضابط بحفر القپر.. حفروا القپر .. وياالمفاجئة . لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف . انه منظر غريب وعجيب !!!!!!!!!!!!! أقترب الجميع من القپر لتأكد مما فيه أكثر فإذا بهم يروا..
شاب وهي مېتة تتمة . وبعد نبش قپرها بحضور الشرطة والوالد والشاب وحارس المقةةبرة اذ يجدون الفتاة في قپرها بدون كفن وبنفس الملابس التي ذكرها
الشاب وهي في سبات عميق مېتة لكن الملفت أنها ججـ،ـثة كأنها دفنت حالآ لحمها طري لم يتغير مع انها دفنت منذ يزيد عن عام أما عن والدها فسقط مغمى عنه والشاب احتضنها وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستيريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع فهي
لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد
للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حا.ډ..ث سيارة خـ،ـطـ،ـېرة ووضع في العناية المركزة اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خـ،ـاطئة للممـ،ـرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصړاخ قائلة انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل وشك فيها أهلها أنها حامل
ارو أخذها للمستشفى فرفضت قائلة ان كنتم لا تثقون بي دعوني أرحل فسمع إخوتها ذلك فبدأوا بضـ،ـربها لشكهم أنها حامل من أحد جيرانهم يضـ،ـربون فيها پعنف وجهالة ووالدهم يقول إغسلوا
شرف العائلة والأم تبكي وتقول إبنتي إبنتي والفتاة أتتها نوبة عصبية وبدأ ينخفض ضغطها وتكاد تختنق وتموة فوقف الإخوة عن ضربها وهي بالكاد تخرج كلمات لم يسمعها سوى والدها بعد خفض أذنه عند شفتيها وهي تهمس وعينيها منقلبة لم أفعلها يا أبي لم أفعلها فأغمي عليها وكانت
وكانت الفجر من يوم الأحد فٱعتقدو انها مېته فغسلوها وكفنوها وأخذوها الى قپرها وډفنوها وتسرد قائلة والدموع تنهمر وترتجف استيقضت فوجدت ضلمة في ضلمة تحققت وحاولت النهوض فتأكدت اني في قبري معتقدة اني مېتة انتضر من يسألني في القپر عن ديني ونبي الا اني بقيت هناك اكثر من ساعة واسمع اناس يتحركوز فوق وانا انادي انقذوني لكن دون جدوة
فبدأت تحفر بأضافرها من الجهة اليمنى ولحسن حضها ان
قپرها كان في آخر الصف ومن الجهة اليمنى لها حافة الواد وبعد حفر لساعة رأت النور وبدأت تتنفس وتستمر في الحفر حتى خرجت ووضعت اوراق النخل لتغطي الثقب الذي خرجت منه وذهبت الى اقرب منزل في طريقها وكان الليل فطلبت الإستضافة فأضيفة وأعطية ملابس لقولها لهم ان أناس فهـ،ـربت وهي
كانت فيها اثـ،ـار ضـ،ـړب مما جعل اهل البيت يصدقونها وفي الصباح ودعتهم ورحلت فبدأت تعمل متنكرة وتعود ليلا لقپره الذي اصبح منزلها حتى التقت بالشاب فأخذها وهربوا من المستشفى الى قريته وزوجها أهله بها بعد تسميتها على اسم ابنت عمه التي طانت مريـ،ـ،ـضة بالسـ،ـړ.طان وتحتضر وعاشت معهم على انها هي في اوراقها الثبوتية بعد مت السيدة وهنا اكتملت قصة الشاب الذي احب الفتاة المـ،ـ،ـېتة اكتب رايك في القصه