منوعات

قام الزوج بالتقاط هذه الصوره لزوجته وعندما شاهدها رجع وكان السبب في وفـ,ـاتها  

قام الزوج بالتقاط هذه الصوره لزوجته وعندما شاهدها رجع وكان السبب في وفـ,ـاتها

إن هذه الصورة التي حيرت الكثير والكثير، إذ إلتقطت في إحدى البيوت، بعد أن قام الزوج بأخد صورة لزوجته للذكرى في جو مريح وجميل بعد أن لاحظ الصورة جيدا ودقق فيها، رجع إلى زوجته و كان السبب في وفاtها والجميع يتسائل عن السبب لماذا؟

لقد تم إعـ,ـتقال الزوج من طرف السلطات الأمنية، وأثناء فتح التحقيق معه عن السبب الرئيسي لإرتكابه جرـ,ـيمة العمد في حق زوجته، أجاب بكل تقة في النفس وبدون تردد، إن الجواب على سؤالكم هذا موجود في الصورة، لكن شاهد المحققون بكل دقة وعناية الصورة، وجدوا أن الزوج على صواب ومحق فيما فعل،

وتم إطلاق صراحه بعد ذلك.

إن الجواب على اللغز الذي حير الجميع سنعرضه في الأسطر الآتية من هذا المقال:

إن الزوج لما أخد صورة لزوجته في جو مرح وجميل، للذكرى وهي تقوم بطهي الخبز، خرج الزوج من البيت ليذهب إلى البقال لشراء بعض الإحتياجات لتناول الفطور، ولما دخل الزوج عند البقال بدأ في الحديث عن زوجته، حيث قامت بطهي خبز شهي وطري، ونطق البقال، إن النساء هذه الأيام لا يقومون بتجهيز الخبز، فلما شاهد الزوج الصورة..

بل يقدمون خبز البارحة للإفطار، فقال الرجل لحسن الحظ أنني التقطت صورة لزوجتي وهي تقوم بطهي الخبز في الفرن التقليدي، فلما شاهد البقال الصورة بدقة، قال هذا الخبز الموجود في الصورة بايت، والدليل على ذلك عدم وجود الجمر في الموقد، ولا يوجد خبز كثير بل خبزة واحدة فقط، فلما شاهد الزوج الصورة

بكل دقة، تأكد من صحة كلام البقال، ووجد زوجته بدون سروال داخلي، ولاحظ أيضا في الصورة سروال رجل بجنب الموقد الثاني، فرجع الزوج بكل سرعة للبيت، فوجد رجل يخرج من بيته، ولما دخل الزوج للبيت منفعل لدرجة الغليان، رأى زوجته إرتدت سروال داخلي، وقام بالضغط عليها، واعترفت بأنها تخونه، فقام بقلtها بدون أن يفكر في شئ آخر.

محامي التعويضات

هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟

كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك

أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.

ر صالحه.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل