
جر.يمه طفل كفر الشيخ
شيا.طين في زي أطفال… والبراءة تُسـ،ـحل حتى المو.ت
في جر.يمة هزّت الضمير، وتجاوزت حدود التصور، تعرّض طفل يبلغ من العمر 11 عامًا في مركز البرلس بمحافظة كفر الشيخ لجر.يمة تعذ.يب وسـ،ـحل بشـ،ـعة على يد ثلاثة طلاب في المرحلة الإعدادية.
استدرجوه إلى منزل أحدهم، ووثّقت الكاميرات لحظة دخوله وهو ممسوك من يديه، والذ.عر بادٍ على وجهه.
ثم اعت.دوا عليه بو.حشية، حتى فقد الوعي، وقاموا بسح.له مسافة 150 مترًا على الأرض.
النتيجة: ك.سر في الجمجمة، شر.خ في الفقرات، نز.يف داخلي حاد، وته.تك كامل في أنسجة الجسد.
والطفل الآن في العناية المركزة في حالة مو.ت إكلينيكي، وسط صر.اخ أم منهـ،ـارة وأسرة مكلـ،ـومة.
الأسئلة كثيرة، مؤ.لمة، وملحة:
ما الذي يجعل أطفالًا في عمر الزهور يتحوّلون إلى جلا.دين؟
هل نحن أمام تأثير بيئة عن.يفة؟ أم محتوى درامي غيّر معاني الطفولة؟
هل هناك شبهة انت.قام؟ أو اعت.داء أعقبته محاولة إخفاء الجر.يمة بجر.يمة أخرى؟
كل الاحتمالات واردة، والتحقيقات مستمرة، وتقرير الطب الشرعي قد يكشف ما هو أفظـ،ـع.
لكن الأكيد أن هذه الجر.يمة ليست عابرة…
إنها جرس إنذار يدق في كل بيت، وكل مدرسة، وكل ضمير.
لا نريد تقارير صامتة، بل عدالة ناطقة، وقانون لا ينام.
سلم يا رب سلم…
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.