
رد فعل نا،ري من ياسمين صبري بعد أزمتـ..ـها مع محمد رمضان
شارك الفنان محمد رمضان، مقطع فيديو لاغنيته الجديدة متجاهلا الأزمة الأخيرة مع الفنانة ياسمين صبري، عبر حسابه الشخصي على انستجرام
وكان قد أنتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كشف عن أزمة بين الفنان محمد رمضان والفنانة ياسمين صبري، وذلك بعد ان جمعهما سحور.
وخلال الفيديو ظهرت الفنانة ياسمين صبري وهي تبارك للفنان محمد رمضان علي برنامجه الجديد “ مدفع رمضان ” ، والذي يعرض خلال الشهر الكريم ، حيث قالت له “ مبروك يا ابني ” ، وهو ما أغضب رمضان ، ابنك أزاي ؟ أنتي مجنونة ؟.
وكشف الفيديو ان الفنانة ياسمين صبري تركته فور سماعها تلك الجملة ، وظهرت عليها علامات الضيق الشديدة.
بعد مشادة مع محمد رمضان ياسمين صبري تغادر غاضبة :
كما تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي انسحاب الفنانة ياسمين صبري من السحور بعد هذا الموقف بفترة ،وقد أنفعلت علي المصورين قائلة : سبيوني فى حالي .
محمد رمضان يرد :
إما محمد رمضان فقد نشر عبر موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام ، أستوري للواقعة التى تجمعت بينه وبين ياسمين صبري ، ووضع عليها أغنيته الشهيرة “ مافيا ” ، وخاصة مقطع ” الناس اللي بتتنك أنا بديها فوق راسها
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك
أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر