
لو بتحب الزراعة.. اعرف إزاى تزرع شجرة ليمون فى بيتك؟
توجد بعض النباتات الحمضية لشجر اليمون الذى يمكن أن ينمو في وعاء، ويمكن للمبتدئ أن يختار نوع قزم يسهل التعامل معه، مع مراعاة أن معظم شجر الليمون لا يؤتى ثماره حتى يبلغ عمره 3 إلى 4 سنوات، ولهذا قد يفكر الشخص فى شراء شجرة أكثر نضج ليتلقى ثمارها بعد سنة من شرائها.
كيفية وضع شجرة الليمون في وعاء
قد يختار بعض المزارعين زراعة أشجار الليمون في أوانى التراكوتا لأنها تساعد في الحفاظ على التربة من التشبع بالماء، ولكن لا يوجد خطأ إذا تم زراعة الشجرة في وعاء بلاستيك أو زجاجى، طالما به فتحات تصريف، لأن شجرة الليمون لا تحب المكوث في الماء طويلاً، ويجب أن تكون الحاوية أكبر بمقدار 2 بوصة من كرة جذر النبات مما يعزز النمو وصحة النبات.
نوع التربة التي تناسب شجرة الليمون
يمكن العثور على أصيص من الحمضيات في أي مشتل، ويجب أن تتميز التربة بأنها سريعة الجفاف، ويمكن إضافة أجزاء من الرمل، كما يساعد مزيج الحمضيات على منع الإفراط في الرى.
ما الضوء الذى تحتاجه شجرة الليمون؟
تحتاج نباتات الحمضيات إلى الكثير من الضوء الساطع لتزدهر في الداخل، أي تعرض للشمس حوالى 10 ساعات في اليوم، ويكون أفضل مكان لشجرة الليمون هو بجوار النافذة المواجهة للجنوب، وبدون إضاءة كافية، لن ينتج النبات أزهار.
ما نوع درجة الحرارة التي تحتاجها شجرة الليمون؟
إن درجة الحرارة مهمة عند زراعة الشجرة في الداخل، وشجرة الليمون لا تحب درجة الحرارة الباردة، ولا تحب التغيير الجذرى في درجة الحرارة، وهذا يعنى إبعادها عن فتحات التهوية والأبواب التي تفتح للخارج، ونمو الشجرة في درجة حرارة ثابت بين 50 و80 درجة فهرنهايت.
كم مرة يجب أن تسقى شجرة الليمون؟
من المهم أن تروى أشجار الليمون بانتظام، عندما تكون التربة جافة بعمق يتراوح من 1 إلى 2 بوصة، وصب الماء في وعاء حتى تنفذ فتحات التصريف، ويمكن سقى الشجرة في الصيف كل أسبوع، وكل أسبوعين أو ثلاثة أسابيع في الشتاء فقط.
محامي التعويضات
هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟
كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك
أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء بقيمة العقد الذي يوقع منذ البداية بين الموكل والمحامي بغض النظر عن نتيجة الأحكام التي تصدر سواء كانت لصالح الموكل أو في غير صالحه.
وتقول إحدى المحاميات في مدينة دريسدن إنها تريد أن تعرف إلى أي مدى يمكن أن تذهب المحكمة العليا خصوصاً وأنها تولت إحدى القضايا عن بعض الأمريكيين المعدمين على أن تكون أتعابها – إذا فازت بالقضية – مساوية لثلث مبلغ التعويض المختلف عليه. وقد كان موكلوها راضين عن نتائج المداولات وعن الاتفاق المبرم بين الطرفين، غير أن المحاكم أصدرت حكماً على هذه المحامية بدفع غرامة مالية لأن هذا الاتفاق مخالف للقانون وفقما قضت المحكمة. أما المحامية المعنية بالأمر